نصحني احد اصدقائي المحترمين قائلا
ديننا يدعوا للتسامح
والعفو أقرب للتقوى
لا تكتب هذه الكلمات فيحزن بها قوم كان بينك وبينهم ود
وحتى وإن أهانوك أو ظلموك .. فإن الله غفور رحيم
وتخيل لو ان صحابيا حدث معه ذلك .. ؟
فقلت معك حق .. ولكن حقي ؟ .. قال
حقك تطالب به ولا تتركه ولكن لا تحزن قلوب المسلمين
جزاك الله عني خيرا
ملحوظة :
البوست محفوظ بالمسوده لأرد به على من يقول انني أُشهر بأحد
فكثير منا .. ضعاف القلوب
أُشهدك ربي أني ما أزلته إلا طمعا في رضاك
فوالله ما أهنت به أحدا قط .. والعاقبة للمتقين
محمود ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق