في كل ليلة ،، وقبل أن أخلد إلى النوم ،، يأتني صديقي العزيز ،، فيسامرني ،، ويحاورني
ويجادلني ،، ولأنني عنيد ، فلا أستطيع النوم
بالأمس قال لي ألا تدعُ الله أن يصلح لك حالك !؟ فدعوت
فلم يرض أن يتركني بهذه السهولة للنوم وقال :
ويحك ،، ألا تدعُ الله أن يرزقك زوجة صالحة ؟؟
فتيقنت أنه يريدني فترة أطول ، فقلت : ماذا تريد ؟
لا شيئ أريد فقط أن تفكر في الأمر ولو قليلاً
فقلت : والله أفكر ولكن لا ترهقني من أمري
قال : والله ما أريد إلا أن أريح لك قلبك
انه يبعث لي بومضات أفهمها ،، أولا تشعر بها ؟؟
قلت : إني أشعر ولكن ،، أو تجادلني في وقت آخر ؟
قال : لا ،، استمع إليه ،، إنه ينبض ،، "نعم ،، وأنا أيضا "
فقلت : هل تفهم نبضاته ؟؟
فقال : عجباً هو قلبك ،، أو لا تفهمه ؟
فقلت : بلى ولكني أفكر بك أنت وأعمل بك أنت
فقال : اذن انت الآن من ترهقني ،،
يا هذا ،، ناقشني في حديث قلبك ولكن استمع إليه ، ولا تنحه
فقلت : لا أفهم
قال : أحب فيك إعمالك لي ولكن بدون قلبك فأنت أجوف
فقلت يا عقلي لا أفهم كثيراً مما تقول
فقال : أذكرك بأني أتحدث عن زوجة صالحة تملأ عليك جوفك
تسرك حينما تناظرها ، تضمك في وحدتك
تختارها بعقلك ،، ولكن تحبها بقلبك وتملؤها وداً وحنان
فقلت : هي أماني ،، ولكن كيف تكون حقيقة ؟؟ ها ؟؟ "أخبرني" ؟؟ !!
فقال : لا ،، لا لا ،، ليس الآن ،، الساعة اقتربت على التاسعة "
قم من نومك فقد حان وقت العمل
:( :( :(
.
ويجادلني ،، ولأنني عنيد ، فلا أستطيع النوم
بالأمس قال لي ألا تدعُ الله أن يصلح لك حالك !؟ فدعوت
فلم يرض أن يتركني بهذه السهولة للنوم وقال :
ويحك ،، ألا تدعُ الله أن يرزقك زوجة صالحة ؟؟
فتيقنت أنه يريدني فترة أطول ، فقلت : ماذا تريد ؟
لا شيئ أريد فقط أن تفكر في الأمر ولو قليلاً
فقلت : والله أفكر ولكن لا ترهقني من أمري
قال : والله ما أريد إلا أن أريح لك قلبك
انه يبعث لي بومضات أفهمها ،، أولا تشعر بها ؟؟
قلت : إني أشعر ولكن ،، أو تجادلني في وقت آخر ؟
قال : لا ،، استمع إليه ،، إنه ينبض ،، "نعم ،، وأنا أيضا "
فقلت : هل تفهم نبضاته ؟؟
فقال : عجباً هو قلبك ،، أو لا تفهمه ؟
فقلت : بلى ولكني أفكر بك أنت وأعمل بك أنت
فقال : اذن انت الآن من ترهقني ،،
يا هذا ،، ناقشني في حديث قلبك ولكن استمع إليه ، ولا تنحه
فقلت : لا أفهم
قال : أحب فيك إعمالك لي ولكن بدون قلبك فأنت أجوف
فقلت يا عقلي لا أفهم كثيراً مما تقول
فقال : أذكرك بأني أتحدث عن زوجة صالحة تملأ عليك جوفك
تسرك حينما تناظرها ، تضمك في وحدتك
تختارها بعقلك ،، ولكن تحبها بقلبك وتملؤها وداً وحنان
فقلت : هي أماني ،، ولكن كيف تكون حقيقة ؟؟ ها ؟؟ "أخبرني" ؟؟ !!
فقال : لا ،، لا لا ،، ليس الآن ،، الساعة اقتربت على التاسعة "
قم من نومك فقد حان وقت العمل
:( :( :(
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق